دعم الشباب ليصبحوا مواطنين ملتزمين، وتحفيز طاقاتهم الإبداعية، وتوفير فرص اقتصادية لهم في لبنان

ضمان حقوق وواجبات مدنية متساوية لجميع المواطنين

.1حددت وزارة الشباب والرياضة الفئة العمرية للشباب في لبنان بين 15 و29 سنة بناءً على خصائص اجتماعية واقتصادية ذات صلة بلبنان

.2يشكّل الشباب ما يقارب نصف سكان لبنان (41% منهم دون سن 24 عاماً)

.3يتيح هذا العدد الكبير من الشباب في لبنان للدولة إمكانية توفير رأس مال بشري هائل يساهم في تحفيز النمو الاقتصادي ودعم الأفراد المُعالين من بين السكان

.4تحوَّل لبنان إلى أرض خصبة وبيئة مثالية للمنظمات غير الحكومية التي تركز على الشباب، ومجموعات القواعد الشعبية، وروّاد الأعمال في مجال التكنولوجيا

.5يتمتّع لبنان حالياً بمعدل محو الأمية الأعلى في المنطقة، إذ إن نسبة الملمّين بالقراءة والكتابة تبلغ 90% من السكان. علاوةً على ذلك، يصل معدل الالتحاق بالمدارس إلى 98%، وعدد الخرّيجين من الجامعات يبلغ حوالى 40,000 سنوياً، 29% منهم متخصصون في مواد العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات

1. معدل توظيف الشباب

2. معدل هجرة الشباب

3. مشاركة الشباب في الانتخابات

4. مؤشر تنمية الشباب

5. المؤشر العالمي لرفاهية الشباب (باستثناء لبنان)

6. مؤشر تقدُّم الشباب

7. تقرير القدرة التنافسية العالمية (المنتدى الاقتصادي العالمي)

1. يعاني الشباب اللبناني من تهميش من جانب المجتمع. يمثّل الشباب نسبة 66% من العاطلين عن العمل؛ ونسبة 0% من النواب المنتخبين؛ وغالبية النازحين في الداخل والمهاجرين إلى الخارج

2. يمثّل الشباب 41% من القوى العاملة؛ في عام 2019، بلغت التقديرات الوطنية للبطالة بين الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و24 عاماً نسبة 23.5% (21.4% للإناث و24.5% للذكور)، لكن هذا المعدل يزداد بشكل كبير بعد الأزمات المالية والاقتصادية الحادة

3. وظائف الشباب منخفضة الأجر بشكل أساسي مع عدم وجود آفاق للتقدّم الوظيفي (نوادل ونادلات، خدمة ركن السيارات، موظفو أمن، إلخ.)

4. يرغب ثلث السكان الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و29 سنة في الهجرة (بتشجيع من الوالدين)

5. الحد الأدنى لسن التصويت 21 سنة

1. صرفت وزارة الشباب والرياضة 5.5 مليون دولار في عام 2018 لمساعدة الأفراد (1%)، والبلديات (42%)، والأندية (57%) في المجال الرياضي، ولكن ما من رؤية جوهرية أو أنشطة مخصصة لبرامج الشباب الأخرى

2. يسعى الشباب في الدرجة الأولى إلى تحسين مستوياتهم المعيشية والتمكّن من تحقيق استقلاليتهم عن أهلهم؛ تشمل العوامل الرادعة الأخرى الوضع السياسي المضطرب، وظروف سوق العمل الصعبة، والبطالة

3. تؤدي فرص العمل المحدودة في لبنان والأجور الأعلى في الأسواق الخارجية، وخصوصاً في دول الخليج العربي، إلى تزايد هجرة الشباب بشكل كبير

4. تؤدي الفوارق في الدخل والثروات بين المناطق المختلفة إلى عدم تكافؤ الفرص أمام الشباب الذين يعيشون في المناطق الريفية، سواء من حيث التعليم أو العمل

5. تسود مشكلة الفجوة في المهارات نظراً إلى أن مناهج نظام التعليم العالي لا تلبي احتياجات سوق العمل

6. نالت أكثر من 35 جامعة و"معهد أو كلية جامعية" تراخيص من الحكومة، غير أن العديد منها يوفّر مستوى تعليمياً متدنياً فيما يفرض أقساطاً مرتفعة

7. يؤدي غياب برامج التربية المدنية الفعالة، إلى جانب الحد الأدنى المتأخر لسن التصويت، إلى تأخير رغبة الشباب وقدرتهم على المشاركة بفعالية في الحياة العامة / السياسية

1. عام 2000، تم إنشاء وزارة الشباب والرياضة كمؤسسة عامة مستقلة لتنظيم الرياضة، وأندية الشباب، والكشافة. نتيجة ذلك، تم منح تراخيص لـ 90 جمعية مماثلة خلال عام 2018

2. عام 2009، أنشأت وزارة الشباب والرياضة دائرة خاصة تُعنى بشؤون الشباب

3. عام 2010، نشرت وزارة الشباب والرياضة الاستراتيجية الوطنية للرياضة

4. عام 2012، نشرت وزارة الشباب والرياضة وثيقة سياسة وطنية للشباب تضمنت توصيات لسياسة الشباب، وكانت تعمل خلال 2018 على تصميم خطة عمل لتنفيذ السياسة

1. مراجعة تفويض وزارة الشباب والرياضة، نظراً إلى أن معظم أنشطتها تُعنى بالرياضة، وليس بالشباب. مراجعة وثيقة السياسة الوطنية للشباب، وإقرارها في مجلس الوزراء، وتنفيذها من قبل رئاسة مجلس الوزراء

2. إنشاء مكاتب للتوجيه المهني في الجامعات والمدارس المهنية الحكومية والخاصة، لا سيما في الجامعة اللبنانية

3. تنظيم دورات تدريبية للشباب بغية حل مشكلة الفجوة في المهارات بين سوق العمل وخرّيجي الجامعات

4. تشجيع الشركات على زيادة فرص الالتحاق بدورات تدريب داخلي وتدرُّج لديها للطلاب والخرّيجين

5. التشجيع على توظيف الشباب من خلال الإعفاء من رسوم وأعباء الضمان الاجتماعي، وتفعيل دور المؤسسة الوطنية للاستخدام في هذا المجال

6. خلق فرص عمل في قطاعات إنتاجية تؤدي إلى استقطاب العمالة الماهرة، وبالتالي تحدّ من هجرة الشباب

7. استحداث ما لا يقل عن 30,000 فرصة عمل سنوياً من خلال الاستثمار في الصناعات الغذائية، والصيدلانية، والخدمات الرقمية، والسياحة (تشير التقديرات إلى أن عدد الوافدين الجدد إلى سوق العمل قبل أزمات العام 2019 وصل إلى 40,000 سنوياً)

8. الاستثمار في بيئة ريادة الأعمال والابتكار

9. مساعدة الشباب ليصبحوا روّاد أعمال قادرين على إنشاء مشاريع صغيرة مربحة والحفاظ على استدامتها، مما يساهم في خلق المزيد من فرص العمل

10. التخطيط لبرامج تنمية تهدف إلى تصحيح التفاوت التنموي بين مختلف مناطق لبنان لمعالجة مشكلة النزوح الداخلي من المناطق الريفية إلى المناطق الحضرية والمدن

11. الترويج للثقافة الرياضية (من فوائدها تحسُّن الصحة، وتعزيز روح الفريق والتعاون، وتنمية ذهنية المنافسة، إلخ.)

12. تمكين الشباب كي يصبحوا مواطنين نشطين ولتعزيز مشاركتهم في الشأن العام

13. خفض سن الاقتراع إلى 18 سنة

14. منع الزواج، بموافقة الوالدين أو من دونها، للأفراد تحت سن البلوغ القانوني (18)