1. لا يوجد في لبنان قانون مدني لتنظيم مسائل الأحوال الشخصية. لذا تختلف القوانين المطبّقة على المواطنين باختلاف طوائفهم، فيما تنطوي معظم هذه القوانين على تمييز ضد المرأة
2. لا يمكن للأقليات الدينية وأتباع الطوائف غير المعترف بها (البهائيون، والهندوس، والبوذيون، وشهود يهوه، وأعضاء كنيسة يسوع المسيح لقديسي الأيام الأخيرة – المعروفون محلياً باسم المورمون، ومختلف الجماعات الإنجيلية البروتستانتية) الزواج، أو الطلاق، أو الميراث، وفقاً لقواعدهم الخاصة، ويحتاجون إلى التسجيل تحت إحدى الديانات الثمانية عشر المعترف بها رسمياً في لبنان لممارسة حقهم في التصويت
3. لا يحظر الدستور صراحةً التمييز على أساس الجنس، ولا يشير إلى المساواة بين الجنسين
4. "استخدام سلطة المحاكم العسكرية الواسعة كأداة تخويف وانتقام ضد التعبير والنشاط السياسيَّين" – (هيومن رايتس ووتش)
5. اللجوء إلى ما يُسمّى "الواسطة" من خلال الصِلات والارتباطات السياسية تجعل المواطنين اللبنانيين غير متساوين بحكم الواقع تحت سقف القانون
|