1. عدم وجود معلومات دقيقة وموثوقة حول احتياجات السوق الحالية والمستقبلية
2. الافتقار إلى فرص عمل لائقة لخرّيجي التعليم والتدريب المهني والتقني
3. ارتفاع مستوى المنافسة على الوظائف التي تتطلب مهارات محدودة بسبب تدفق النازحين المستعدين لقبول أجور أدنى
4. تفاوت بين تطلعات الشباب والرواتب وظروف العمل لوظائف خرّيجي التعليم والتدريب المهني والتقني
5. غياب التوجيه في سوق العمل في معظم مدارس التعليم والتدريب المهني والتقني
6. مناهج دراسية قديمة لا تتماشى مع مستوى الكفاءات المطلوبة
7. ضعف البنية التحتية لمؤسسات التعليم والتدريب المهني والتقني التي تحتاج إلى تأهيل ومعدات جديدة
8. عدم وجود ما يكفي من مدربين قادرين على اعتماد أساليب تدريب حديثة ويتمتّعون بخبرة صناعية/تقنية حالية وذات صلة من أجل إجراء تدريبات على الكفاءات المطلوبة في سوق العمل
9. الافتقار إلى إشراف فعال على التعليم والتدريب المهني والتقني وعدم توفر عدد كافٍ من المشرفين والمفتشين
10. عدم تطبيق أنظمة تأهيل وطنية أو قطاعية
11. أنظمة الاعتماد وآليات ضمان الجودة غير ملائمة
12. وجود مركزية في إدارة التعليم والتدريب المهني والتقني، الأمر الذي يحد من قدرات مقدّمي هذا التعليم والتدريب على إدخال ممارسات مبتكرة وآليات تمويل
13. الافتقار إلى الكفاءة من حيث الكلفة بسبب وجود شبكة كبيرة من المراكز غير المستخدمة بشكل كامل والتي تم إنشاؤها من دون دراسة عدد مقدّمي الخدمات/المنطقة الجغرافية، وعدد الطلاب، والطلب في سوق العمل
14. فشل مقدّمي التعليم والتدريب المهني والتقني في مواجهة التقسيم القائم على الجنس (الجندرة) في تخصصات سوق العمل
15. ثمة العديد من البرامج التي يتعذّر على الأشخاص ذوي الإحتياجات الخاصة الوصول إليها
16. فقدان الثقة في كفاءة وجدوى مقدّمي التدريب في القطاع العام والاهتمام المحدود لدى القطاع الخاص للشراكة مع مؤسسات عامة في برامج التعليم والتدريب المهني والتقني، مما يحُول دون توفير مهارات توظيف أقوى وأنسب لخرّيجي التعليم والتدريب المهني والتقني، علاوةً على اكتساب الخبرة العملية
17. عدم وجود آليات للاندماج المنهجي لممثلي القطاع الخاص في صياغة السياسات وترتيب الأولويات، وكذلك في تصميم برامج التدريب، وتنفيذها، وتقييمها.
|